قله عقل
في مواقفي لأحراج الاخرين و ذلك عن طريق (( الاشتغاله)) -كان في الماضي القريب و لكن مازال له اثر - حاولت عيش حياه الطفوله و انا في الجامعه اقوم بكثير من ادوار "الرخامه" ولا اظن انني كنت اتوقف عن تلك " الرخامه " قط و حدثت لي المشكله الكبري و هي جرح الاخرين و الاسائه اليهم و توقف تفكيري حتي هنا لقد سببت ضرر لشخص لم اكن اعرفه فنصحني اصدقائي بالاعتذار وذلك لانني اري هذا الشخص كل يوم و في رؤيتي له يستيقظ ضميري و يساعدني في الاغتذار و لا اجد الموقف المناسب للاعتذار فقد وضعت الخطط من اجل الاعتذار و لكن هذا او هذه يفسد الامر برمته و اتوب عن اشياء اخرئ و مازال هذا الموقف يداهم عقلي و يزداد الامر سوء عند التركيز مع هذا الشخص و الان ادعو الله ان تأتي تلك اللحظه التي اعتذر فيها و الانتهاء من هذا كله اني حقا اريد الاعتذار اسف يا هذا علي ما فعلت قد كتبتها الان و كلي ثقه انني سأقولها قريبا
اضافة تعليق